القراءة عملية عقلية ولغوية يتم من خلالها تفسير الرموز المكتوبة لفهم المعنى يستخدم القارئ عينيه لاستقبال الرموز ودماغه لتحويلها إلى أفكار ومعلومات وتُعد مهارة استقبالية وأحيانًا إنتاجية لأنها تنقل المعرفة وتؤثر في التفكير واللغة
(Grabe & Stoller 2011)
تعزيز التعاطف وفهم الآخر
عند الانخراط في القصص يضع القارئ نفسه مكان الشخصيات مما ينمّي قدرته على التعاطف ورؤية وجهات نظر متعددة
(Mar et al 2009)
تنمية التفكير النقدي
القراءة تتيح للمتعلمين تحليل المعلومات وتقييمها وطرح أسئلة عميقة حول ما يقرؤونه مما يسهم في بناء عقل ناقد
(Fisher 2011)
توسيع المفردات وتحسين التعبير
الاطلاع المتكرر على مفردات في سياقات متنوعة يساعد في بناء مخزون لغوي قوي مما يحسّن الفهم والتواصل
(Nation 2001)
تقليل التوتر وتحسين المزاج
أظهرت دراسات أن القراءة لبضع دقائق تقلل التوتر بشكل كبير متفوقة على الموسيقى أو المشي
(Lewis 2009)
تحسين جودة النوم
القراءة قبل النوم وسيلة فعالة لتهدئة العقل وتحفيز الجسم على الاسترخاء بشرط تجنب الشاشات
(Scullin & Bugg 2013)
تعزيز الذاكرة والتركيز
القراءة المنتظمة تحفز الدماغ وتشكّل روابط معرفية جديدة مما يعزز الذاكرة والقدرة على التركيز
(Wolf 2007)
دعم مهارات الكتابة والتواصل
تعرّض المتعلم لأساليب متنوعة في التعبير يساعده على تحسين جودة كتاباته خاصة في اللغات الثانية
القراءة تلعب دورًا مهمًا في تنمية المهارات اللغوية والخيال والتفاعل الاجتماعي ويُنصح بقراءة القصص المناسبة للعمر مع تخصيص وقت ثابت يومي لذلك
(Bus et al 1995)
التصفح
للإطلاع السريع على الفكرة العامة
القراءة الدقيقة
لتحصيل معلومات تفصيلية
القراءة النقدية
لتحليل النصوص واستخلاص المعاني
القراءة الواسعة
لزيادة المعرفة العامة في مجال محدد
القراءة السريعة
لتعزيز سرعة الفهم وتقوية التركيز
(Brown 2007)
الطلاقة والسرعة
فهم المقروء وتحليل النص
القدرة على ربط الأفكار
الوعي الصوتي وفك التشفير خاصة عند الأطفال